اعتصر ألم الفقد روح( سلام)، ناقضاً كل ما يحمله اسمها من معنى، تاركاً الفتاة في دوامة من الاكتئاب لتأبى الذكريات أن تبرح داخلها المثقل بالحنين. تستعين سلام بقلمها الذي ما لبث الا ان زجها الى تلك المصحة، بتفاصيل أيامها التي رافقت فيها فتيات يلهثن خلف سراب الحب ويتخلل الشخوص شرح مفصل لكل معاناة عاشتها مما يجعلها تستعيد عزيمتها لتداوي قيح جروحها دون اللجوء لأحد..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.