في زمن الأشياء المزيفة , و أنت تكتشف خطوة إثر خطوة زيفاً لا يمكن تخطيه و لا إصلاحه , تقف و تجد فيما مضى ملاذاً و أجوبة عن أسئلة تتكرر , يقال بأن التاريخ يعيد نفسه و أقول بأن النفس البشرية لم تتغير مع تغير الأزمنة , من هنا وجد التشابه و ربما التطابق في حوادث الماضي و الحاضر … في جرائم السياسة و حكايات البلدان و في قصص الشعوب لنعد قليلاً للتاريخ .. و لأن الرواية هي التاريخ الناجي من طوفان التزييف لنقص التاريخ بثوب الرواية
هو كتاب عن تاريخ مثير للجدل
حكايات رويت بأكثر من طريقة
قصص زادها الزمن بريقاً و تشويقاً
ستجد للحاضر ظلاً بها .. ظل مرآة لا تكذب
لتعرف مستقبلك … اقرأ التاريخ
و لتحب التاريخ .. ابحث عن المشوق به و استمتع …
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.