صَوْتُ الرَّعْدِ قَوِيٌّ، وَالثُّلوجُ تَتَساقَطُ بِكَثافَةٍ، وَالْـمَنازِلُ جَـميعُها مُضاءَةٌ؛ فَلا أَحَدَ يَقْوى عَلى الْـخُروجِ في هذا الطَّقْسِ الْبارِدِ.
لاحَظَ الْأَبُ وُقوفَ ديمَةَ بِالْقُرْبِ مِنَ النّافِذَةِ؛ فَسَأَلَـها: “”ديمَةُ، لِـمـاذا أَنْتِ بَعيدَةٌ عَنّا؟.
“”أَنا أُفَكِّرُ يا أبي “”. أَجابَتْ ديمَةُ.
تُرى، ما الَّذي يَشْغَلُ بالَ ديمة في هَذهِ اللَّيلَةِ؟””.
Reviews
There are no reviews yet.