لم أكن لأتصور وانا أقبل كتابة رواية (تيه) بأن المتعة في كتابتها ستصل ذروتها، خصوصا أنني لم أكن اساسا راغبا في كتابة قصة حقيقية، يجلس بطلها امامي، يحكي لي قصة يشكلها كيفما اراد.
وللحق بدات هذه المرة بالبحث عن نفس تلك المتعة، لم انتظر أن ياتي أحدهم ليطلب مني كتابة قصته، أبحث وأنا أتلمس بقايا متعة لاتزال عالقة في نفسي، وقد وفقني الله بأن تعرفت على بطل قصتنا هذه.قصة تدور أحداثها في مانيلا، وللامانة استمتعت بكتابتها أكثر من تيه
عزيزي القارئ هذه تيه ٢ بين يديك، واتمنى ان يصل بك الاستمتاع بقراءتها لنفس المستوى الذي استمتعت فيه بكتابتها.
Reviews
There are no reviews yet.