صعق الأب وهو يسمع تلك الكلمات وتأمل ابنته… لمح عينيها المدبلتين بالدموع ووجهها الممتلىء الخالي من أي مسحة من الجمال، وشعرها المهووش فوق رأسها ، لمح في لحظة ضخامة جسدها، إنها محقة وإن كان يكره الاعتراف بذلك ، إنها غير جميلة بالمرة ، وقد تكون هذه الزيجة فرصة لها ، وقرر الأب أن يقابل الرجل قبل ان يرحل
آنسات الى الابد
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: اصدارات ذات السلاسل, جميع العناوين, قصص و روايات
الوسم: علياء الكاظمي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.