فانتازيا عاطفية، تحكي عن الصحفي سامي الذي كان يعاني من حلمٍ متكرر حول فتاة جميلة تطلب لقائه في مكانٍ محدد وتحديداً في الساعة الثامنة، وبعد عامٍ كاملٍ من الانتظار في ذات المكان، بنفس الموعد لم تأت ذات الشعر الكستنائي، فشعر باليأس وقرر تجاهل الحلم، والمضي قدماً في حياته، ولكن في لحظة فارقة من الزمن شاءت الصدف أن يجتمع بها في القطار المسافر من باريس إلى البندقية، في نفس الموعد السابق، ليكتشف حينها أنه يقابل فتاةً غريبة في مكانٍ غريب وزمان أكثر غرابة
الثامنة حبا
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: اصدارات دريم بوك, جميع العناوين, قصص و روايات
الوسم: أحمد البراك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.