تقول الروائية علياء الكاظمي عن (الأرجوحة):
مازلت إلى الآن ابتسم من القلب وأنا أتذكر كمية المشاعر الجياشة بين سطور الرواية، حيث مازالت قصة مريم وشافي المفضلة لدي، لهذه الرواية نكهة مختلفة، إنها رواية عظيمة وتلامس جزءا من روح كل من يقرؤها بقضيتها الإنسانية المؤثرة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.