روان جابر، تلك المرآة الاستثنائية التي دخلت مكتبي وجلست بكامل هدوءها، ونظراتها المبهمة،
تنظر إلي وكأنها لا تراني، شعر أسود وشفتان قرمزية يغطيان سرا يستنجد بي لأخرجه..
إلى أن نطقت أخيرا وتغيرت حياتي من بعدها، لازالت ملامحها تلاحقني في أحلامي بين الدخان.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.