هي قصة “باراغوت” المتشرد الحبيب، أنا مدينٌ له بكل شيء، هو المنعم عليّ، وسيدي المبجل، وصديقي الحبيب، هو من صنعني بيده، صاغني وفق نزواته، ووهبني نفس الحياة، إنّ وجودي غارق بلون “باراغوت”، أًطالب بعدم وجود شخصيةٍ خاصة بي، وأيُّ كلام آخر يُقال في سياق السرد التالي ليس سوى انعكاسات فلسفة “باراغوت
الحبيب المتشرد
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: روايات مترجمة, اصدارات دار الحضارة, جميع العناوين
الوسم: وليام ج.لوك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.