والان ، يضع مؤلف الجريمة البارع روايتة الفضلى ( العميل ) ، بلغتها الاستثنائية و أثارتها الحابسة للأنفاس و لغزها المحير الذي يبقي غامضا حتى الصفحة الأخيرة .
ويقرر المحقق لعب دور البارع في كشف أكثر الألغاز غموضا.. وحين يلاحظ قضية مزعجة على طاولة مكتبه، سرعان ما يجد نفسه داخل حالة عنيفة ومتقلبة، وذات مخاطر في غاية الشدة .
لكن سرعان ما يكشف تحقيقة حكاية مزدوجة قد تكون مرتبطة بقضية اختفاء مترابطة لم تحل بعد .
الساعة تدق مذكرة بضرورة الإسراع في حل القضية قبل أن يضرب المجرم المتسلسل ضربته مجددا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.