كيف يمكن للأحزاب أن تنشأ؟
كيف أمكنتني الحياة للوصول إلى حال المناضلة، الاعتراض
والدفاع عن الحقوق؟
كيف تغيرت مبادئي وأفكاري ومستواي؟
طبقتي تحكمني على الصبر، وطبقتها تحكمها على التعالي.
ولكن في لغة الحب: العيون لا تعرف إلا التلاقي، والقلوب لا
تعرف إلا اللهفة.
هل ستكون لي يوماً؟ هل لي في الحياة نصيب لأعيلها؟
وفي عرض البحر..
ألقيت الماضي وكل ذكرياتي وبدأت من جديد …
حياة جديدة، ورغبةً بالعيش في تعالٍ ..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.