أنا من أثارت مأساته ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، عندما كان قلبي يرتعش أمام الحضور فخرًا حتى أصبح يرتعش رهبةً بعد ثوانٍ من انتهاء مراسم التخرّج!
فلم تكن كلية ساندهيرست العسكرية البريطانية حلمي من بعد تلك الفاجعة، وإنما أصبحت كابوسي للأبد!
أنا ملازم أول علي ومن هنا تبدأ قصتي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.