ويكون ذلكم بلاء عظيمًا، لا يمنعه مُلك ولا يدفعه جند ولا يصده باب، تغرب فيه شمس الجميع دون شروق جديد. يكون فيه من الدماء الكثير. فإن كان ذلك، فالزموا دوركم ولا تخرجوا منها، وأضيئوا شمعات استقامتكم ثم لا تبرحوا جوارها، حتى ينقشع ليل طويل.
كهف العرافين
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: قصص و روايات, اصدارات عصير الكتب, جميع العناوين
الوسم: عاصم علاء
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.