ين تنقلب سعادة الإنسان إلى تعاسة مطلقة..
وتجف الدموع في المقل، وتتحجر القلوب؛ فإنه يبحث حينها عن أحضان تلك (الملاك)…
التي وهبك الله إياها على هيئة بشر..
وجعل لك الجنة تحت قدميها…
ولكن..
ماذا ستفعل حين تكون تلك الأحضان هي مصدر تعاستك؟!…
وتكون هي نيران جهنم التي تحرقك حيًّا…هي بديل جنتك المرتقبة؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.