تختزل رواية “احتضار الفرس” الكارثة السورية من جوانب مخفية لا تظهر للمتابع العادي، فهو يركز على الأماكن التي فتكت بها الحرب، ويقود الأحداث بشكل يضيء على تطور شخصيات العمل، كما يعقد المقارنات مع أعمال عالمية تناولت القصة من جوانب مغايرة، فيستحضر رواية “بيدرو بارامو” لخوان رولفو عندما يصله نبأ رحيل والدته في القرية البعيدة فيرحل إليها في ظروف مشابهة..
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.