“رُوحي صارت كآلةٍ كَاتبةٍ سوداء قديمة، أمسيتُ أسمعُ نغمات نقرات مفاتيحها الحاسمة والغاضبة تدقُ بداخلي. وأفكاري أصبحت مثل أصابع طويلة تكتب وتكتب دون أن تتوقف، تكتب وهي داخل غرفة مهجورة وباردة، غرفة بلا نوافذ ولها باب واحد لكنه صار مغلقًا إلى الأبد، يا للحزن!
لم يره أحد
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: قصص و روايات, اصدارات نوفا بلس, جميع العناوين
الوسم: سعد عايد البدر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.