تبحرُ الرواية في البُعد الوجداني للإنسان، والاجتماعي النفسي للطفل، أضاءَ الكاتبُ فيها السَّراديبَ المُعتمة لأبطالِ روايته، فكشفها من الداخل، وفضح العقلية الأسرية المتزمِّتة بأسلوبٍ واقعيٍّ ناقدٍ للمفاهيمِ وللرؤى المغلوطة التي تسود مجتمعاتنا العربية والمنظومة الأسرية فيها .. عبَّر من خلالها عن رؤيته للحياة المعاصرة بكلِّ تشابكاتها. وقدم علاجاتٍ ناجحة، بأسلوب سلس ومشوق ومفعم بالمشاعر الصادقة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.