يتمشىَّ إلى ساحة كهرمانة ليستقلَّ سيَّارَة أجرة. وريثما ينتظر، يتمعَّن بالنّصْبِ البرونزيِّ للست كهرمانة وهي تصبُّ الزيت المَغلي على اللصوص الأربعين. وفي هذه النسخة الجديدة، حسبما يراها خفاجي، فإنَّ الزيت هو ما جاء اللصوص من أجله، أو بتعبيرٍ أدَقَّ، إنه النفط. فكيف ستنقذيننا الآن يا كهرمانة؟
محقق بغداد
0.000د.ك
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: اصدارات متنوعة, جميع العناوين, روايات مترجمة
الوسم: إليوت كولا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.