لم يعرف”محمد الرمادي” الفارسُ البدوي أن رفضه لعشق العفريتة سيوقعُ أسرته في حفرةٍ مظلمةٍ لن تخرج منها بسلامٍ ، وظن أن جفاؤه لتلك العفريتة سينسيها حبّه، ولكن ظنونه لم تصح ….
لو علمت “حصة” أن خروجها في تلك الليلة سيغيرُ حياتها لانتظرت الصباح، ولكن هيهات للزمن أن يعود، وعليها الآن أن تواجه قوى الظلام التي تعلّقت بابنها “راشد” منذُ ليلة وقوعه من يدها عند عودتها لمنزلها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.