أضعُ بين أيديكم بحروفٍ مُخملّية لكلِ من يؤمنُ بالحُبِ روايةَ ” عاشقي ” ، ترويها فتاةٌ شابه تدعى غُصن ، تتجه نحو ديارِ الغربةِ و بعد سنوات تعودَ إلى أرضِ الوطن ، تمرُّ بمواقف غريبة تحصل في حياتها ، تحيلُ بها إلى مركز الطب النفسي ، تصارعْ ألمها في غرفة مظلمة بعيداً عن أهلها بحيث تحاول غُصن كشف أسرارها من خلال تدوين قصتها في الطب النفسي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.