ما إحساسكَ ــــ عزيزي القارئ ـــــ حينَ تسكنُ منزلاً مهدَّداً بأشباح موتى؟ وبجرائم قتل تطالُ ساكنيه؟
إنَّه منزلٌ منحوسٌ دون شك، لكن، ماذا لو جرَّب أحدهم أن يتحدَّى المنازل المنحوسة، وأن يسكن فيها بملء إرادته!!
لغايةٍ في نفسه!!
أصواتُ بكاء، شبحُ قتيلٍ يحوم، ألغازٌ لا تُحلّ، وأفخاخٌ تُنصب كل يوم.. حركاتٌ مُريبة، وظلالُ أشخاصٍ يحومونَ ويراقبون كل حركة في المنزل الممسوس هذا!
نحنُ لا نتحدَّث عن أجواءِ رعبٍ فقط، بل عن أجواءِ روايةٍ بوليسية تأخذُ بألبابِ القرَّاء.
ادخلُوا معنا عالم (منزل الموت)
فهناكَ من وجدَ الحل، وسيُخبرنا به
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.