محيطك الاجتماعي هو أكبر محرك للأحداث من حولك وردود الأفعال تختلف من شخص لآخر. فما أنت فاعل لو اكتشفت أن كل أحلامك وامانيك وتطلعاتك سلبت منك؟ البعض قد يتنازل عن كل شيء ويعلن الخنوع والخضوع والبعض الآخر يقاتل إلى آخر لحظة في حياته حتى لو كان مخطئاً فيما يفعله بغض النظر عن ردة فعلك واختيارك للخضوع أو القتال. هل ستبقى نفسك سليمة؟ أم أنها ستصاب وتصبح واحدة من النفوس التي يطلق عليها المجتمع اسم نفوس مريضة. تدور أحداث هذه الرواية في مستشفى للطب النفسي يتخللها العديد من الأحداث تحبس الأنفاس.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.